عُدْتُ مَعَ رَائِحَةِ الشِّتَاءِ..عُدْتُ وَهَذِهِ المره تَخْتَلِفُ
لَمْ اُعْدُ بِخَيَّبِهُ سِبْتمبَرِ .. وَلَابِصَفْعِهِ اكتوبر
عُدْتُ لِرِثَاءِ حَظِي ! وَدَفْنَ احلامي !
عُدْتُ عَلَى بِدَايَاتِ الشِّتَاءَ وَنِهَايَاتِ الْعتابِ
* فَلِتَسَمُّعِ لِفَيْرُوزِ وَتُشَارِكُنَّي الْبُكاءَ وَالرِّثَاءَ عَلَى اماني وَحَظِيَ !
لَاجَدِيدَ"
سِوَى اني اعيد تَرْتِيبَ احلامي واتنهد,,انتهد,,وَاِخْتَنَقَ !
اِعْلَمْ ان الْوُصُولَ الِيِهَا صَعْبِ جِدَا
تُؤَلِّمُنَّي الامنيات وَالنِّيَّاتَ
لَذَّا سَحَقَتْهَا وَ جَمَعَتْ فتآتها .. وَهَمَمْتُ برثائها
مُثْقَلُهُ .. بحزنٌ لايعلمه الَارَبِّ السّمواتِ السَّبْعِ!
صفعني الْوَاقِعَ مَعَكَ ..
لايزال قَلْبَي ينْبِضُ بِخَفْقَاتِ مُضْطَرِبِهِ
ارجو مَنَّهُ التَّوَقُّفِ وَلَا يَقِفُ !
هُدُوءُ غَرِيبِ ..
وان بَكَيْتُكَ ,, سَيَسْتَرْسِلُ بُكائِيِ حَتَّى تُبَيِّضَ عِيَانَي !
وان كَضَمَّتِكَ ,, سَتَنْفَجِرُ اضلاعي قُهِراً !!
حَلَمُ مَا لُبِثَ حَتَّى اِنْكَسَرَ
رجاءً وَقَنَاعَاتِ لاعلم مِنْ بناها
ياللَّهَ !
تخنقتني العبره وَانَا ارى اماني تَنْكَسِرُ بِكُلَّ هُدُوءَ امامي !!
اُقْلُ ما كنت اتمناه "اِحْتِواءَ"
مئات الْكَلِمَاتِ رَحَلَتْ دونُ ان تَسْمَعُهَا !
اِصْبَحْ بَيْنَنَا حاجِزِ كرامِهِ وَاُنْتُ لاتعلم !
يُحِيطُ بِي حُزْنَ يُخَالِجُهُ خَوْفَ بُوحِ وَكرامَهُ !
اِعْلَمْ كُنْتُ سَاذَجَهٌ..وافرطت الْحُبَّ وَالْاِهْتِمَامَ
وَكَلَّمَا هَمَمْتُ بِالْبُوحِ " انا "
عَزَمَتْ بِالْاِنْشِغالِ وَالْغُيَّابِ " أنْتَ "
كَانَتْ كَلُّ مُحَاوَلَاتِي بِعتابِكَ ,, بَائِسَهَ.. بَائِسَةً جِداً
عشقتُكَ ,, بِكُلَّ صدقَ حَتَّى ثَملَتَك !
,, عَزَمَتْ عَلَى تَرْكِ الْعتابِ
اِسْعَدْ نَفْسَي بَ أبسطِ الْأَشْيَاءِ
حَتَّى لَا اُخْذُلْهَا و اتغاضى عَنْ جُثْمانِ أحْلاَمِي
لَيَالي اصبحت نَازِفَةً ..عَنْدَمَا ادركت شَنَاعَةَ حَظِي !
اصبحت حُروفَي تفوح بِرَائِحَةِ الخيبه !
مَرَارَةُ حَظِي تَقْسُو بِي جِداً
اتمنى لَوْ اِصْبَحْ مَبْتُورَةَ الاحساس ..
بِي ألَمٌ كَبِيرَ .. يمزقني كَثِيراً
مَوْجُوعَةُ جِداً ..
فَيْرُوزُ ,, اِرْفَعْ صَوْتَ احساسها
وَاُخْبِي صَوْتَ شَهِيقِيِ بَيِّنِ أَلْحَانِهَا
أَتَعَلُّمُ مَتَى يَحِينُ الاسى حَقَا ؟! حينما اِهْرَبْ مَنَّك ,, إلْيَك
لَمْ اُعْدُ بِخَيَّبِهُ سِبْتمبَرِ .. وَلَابِصَفْعِهِ اكتوبر
عُدْتُ لِرِثَاءِ حَظِي ! وَدَفْنَ احلامي !
عُدْتُ عَلَى بِدَايَاتِ الشِّتَاءَ وَنِهَايَاتِ الْعتابِ
* فَلِتَسَمُّعِ لِفَيْرُوزِ وَتُشَارِكُنَّي الْبُكاءَ وَالرِّثَاءَ عَلَى اماني وَحَظِيَ !
لَاجَدِيدَ"
سِوَى اني اعيد تَرْتِيبَ احلامي واتنهد,,انتهد,,وَاِخْتَنَقَ !
اِعْلَمْ ان الْوُصُولَ الِيِهَا صَعْبِ جِدَا
تُؤَلِّمُنَّي الامنيات وَالنِّيَّاتَ
لَذَّا سَحَقَتْهَا وَ جَمَعَتْ فتآتها .. وَهَمَمْتُ برثائها
مُثْقَلُهُ .. بحزنٌ لايعلمه الَارَبِّ السّمواتِ السَّبْعِ!
صفعني الْوَاقِعَ مَعَكَ ..
لايزال قَلْبَي ينْبِضُ بِخَفْقَاتِ مُضْطَرِبِهِ
ارجو مَنَّهُ التَّوَقُّفِ وَلَا يَقِفُ !
هُدُوءُ غَرِيبِ ..
وان بَكَيْتُكَ ,, سَيَسْتَرْسِلُ بُكائِيِ حَتَّى تُبَيِّضَ عِيَانَي !
وان كَضَمَّتِكَ ,, سَتَنْفَجِرُ اضلاعي قُهِراً !!
حَلَمُ مَا لُبِثَ حَتَّى اِنْكَسَرَ
رجاءً وَقَنَاعَاتِ لاعلم مِنْ بناها
ياللَّهَ !
تخنقتني العبره وَانَا ارى اماني تَنْكَسِرُ بِكُلَّ هُدُوءَ امامي !!
اُقْلُ ما كنت اتمناه "اِحْتِواءَ"
مئات الْكَلِمَاتِ رَحَلَتْ دونُ ان تَسْمَعُهَا !
اِصْبَحْ بَيْنَنَا حاجِزِ كرامِهِ وَاُنْتُ لاتعلم !
يُحِيطُ بِي حُزْنَ يُخَالِجُهُ خَوْفَ بُوحِ وَكرامَهُ !
اِعْلَمْ كُنْتُ سَاذَجَهٌ..وافرطت الْحُبَّ وَالْاِهْتِمَامَ
وَكَلَّمَا هَمَمْتُ بِالْبُوحِ " انا "
عَزَمَتْ بِالْاِنْشِغالِ وَالْغُيَّابِ " أنْتَ "
كَانَتْ كَلُّ مُحَاوَلَاتِي بِعتابِكَ ,, بَائِسَهَ.. بَائِسَةً جِداً
عشقتُكَ ,, بِكُلَّ صدقَ حَتَّى ثَملَتَك !
,, عَزَمَتْ عَلَى تَرْكِ الْعتابِ
اِسْعَدْ نَفْسَي بَ أبسطِ الْأَشْيَاءِ
حَتَّى لَا اُخْذُلْهَا و اتغاضى عَنْ جُثْمانِ أحْلاَمِي
لَيَالي اصبحت نَازِفَةً ..عَنْدَمَا ادركت شَنَاعَةَ حَظِي !
اصبحت حُروفَي تفوح بِرَائِحَةِ الخيبه !
مَرَارَةُ حَظِي تَقْسُو بِي جِداً
اتمنى لَوْ اِصْبَحْ مَبْتُورَةَ الاحساس ..
بِي ألَمٌ كَبِيرَ .. يمزقني كَثِيراً
مَوْجُوعَةُ جِداً ..
فَيْرُوزُ ,, اِرْفَعْ صَوْتَ احساسها
وَاُخْبِي صَوْتَ شَهِيقِيِ بَيِّنِ أَلْحَانِهَا
أَتَعَلُّمُ مَتَى يَحِينُ الاسى حَقَا ؟! حينما اِهْرَبْ مَنَّك ,, إلْيَك
التسميات:
غيَـثْ
][مرحـباً لأرواحكّمْ ][..♣
تتَنَاثرْ آحَلاّمُنَاوَ تَندّثرْ أشَوآقُنَا
تَهْطُلَ زخَاتْ الأمَلْ .. وَتُنيَرْ شمسَ الَجروُح
لِتَرتَسمْ أبَتسآمَةُ الحُبْ بِلقَائكَمْ..
جميع الحقوق محفوظة لـمدونة شمــوخ امجــاد. يتم التشغيل بواسطة Blogger.